أضرار التكنولوجيا Things To Know Before You Buy
جعل الجهار في مسافة مناسبة للرؤية وذلك لعدم إلحاق الأذى بالعين.
ذلك بالإضافة إلى استخدام بريد إلكتروني مخصص للأطفال ووضع وقت محدد بعدد الساعات المسموح بها استخدام الجهاز الإلكتروني في اليوم.
إن تحقيق توازن بين التقدم التكنولوجي وحماية البيئة يتطلب جهداً مشتركاً، حيث يمكن للابتكار والوعي البيئي أن يساهما في خلق مستقبل أكثر استدامة وصحة للكوكب.
المقارنة الاجتماعية: مقارنة الشخص لنفسه مع الآخرين على الشبكات الاجتماعية تُشعره بالنقص وعدم الرضا عن الذات وعدم الكفاءة وتدني احترام الذات.[١١]
تُصدر سماعات الأذن موجاتٍ كهرومغناطيسيةً تسبب ضررًا وتلفًا للخلايا الدماغية على المدى البعيد، بالإضافة إلى أن تلك السماعات يمكنها نقل العدوى والبكتيريا ( في حال تناوب استخدامها مع أشخاصٍ آخرين) إلى الأذن والتي ستنتقل عن طريق الأذن إلى الدماغ أيضًا مُحدثةً العديد من المشاكل الصحية.
العلاقات الاجتماعية: تسّببت التكنولوجيا في حدوث نقص في العلاقات الاجتماعية والإنسانيّة، فنرى الناس منشغلون على الدوام بالعالم الافتراضيّ عن العالم الحقيقيّ، ومن ثمّ غياب الاتصال الحقيقيّ وجهًا لوجه مع الآخرين، الأمر الذي تسبب بحدوث الانطوائية والعزلة الاجتماعية لدى البعض.[٧]
فالتكنولوجيا مثل جميع الابتكارات الموجودة، حيث أن للتكنولوجيا إيجابيات عديدة ولكن لا يخلو الأمر من وجود سلبيات للتكنولوجيا.
وقد أوصت هذه الدراسة أهمية نور الامارات مراقبة الأطفال وتعليمهم طرق صحيّة مناسبة لاستخدام التكنولوجيا، وتوفير بدائل مثيرة للاهتمام لديهم.
ولتقليل أضرار التكنولوجيا على الأطفال يجب على الآباء مراعاة الأمور التالية:
تعتبر التكنولوجيا الحديثة سببًا رئيسيًا لتكوين النفايات الإلكترونية، حيث يتم التخلص من الأجهزة القديمة بشكل كبير وغالباً يحدث ذلك بطرق غير مستدامة، مما يتسبب في تراكم السموم في البيئة ويعرض صحة الإنسان والحياة البرية للخطر.
من أهم العوامل التي تأثرت بالتكنولوجيا هو التعليم، حيث جعلت التكنولوجيا الوسائل التعليمية أكثر سهولةً من الماضي، فأصبح الطلاب قادرين على التفاعل مع بعضهم البعض تفاعلًا أكبر، وغدت المواد التعليمية في متناول الجميع وبطريقة عرضٍ جذّابةٍ ومُفعمةً بالحياة.
تعزز وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة من الشخصية النرجسية لدى بعض الأشخاص الذين يحاولون بشكل متكرر تلميع صورتهم ومحاولة الترويج لأنفسهم، بالإضافة لسعيهم الدائم من أجل الحصول على دعم وتشجيع الآخرين دون الاكتراث لحاجاتهم.
استخدمي نظام المراقبة الأبوية، وذلك لعدم وصول طفلكِ إلى المواقع الخادشة للحياء المنتشرة على الإنترنت بشكل كبير.
زيادة مخاوف بشأن استخدام البيانات الشخصية بشكل غير قانوني.